أمل؛ خلي بالك من العيال، وبلاش ياروان نادية تأخذ يوسف دي صغيرة، اشهد ان لا اله الا الله. .
*أمل متزوجة من صلاح ولديهم ٣ أولاد نادية ١٢ سنة في الصف الأول الاعدادي وأيمن ١٠ سنوات في الصف السادس الابتدائي وعليا ٦ سنوات في الصف الأول الابتدائي.
*أمل كانت حامل في طفلها الرابع وزوجها صلاح مسافر يعمل لمدة ٣ أسابيع ويعود أسبوع ثم يسافر هما مقميين في منطقة ريفية اسمها كبريبت وزوجها يعمل في الغردقة.
*أمل تعيش بعيدا عن اهلها وأولادها اطفال ولذلك لما ثقل عليها الحمل سافرت إلي أهلها في بورسعيد تاركة أولادها يعتمدون علي أنفسهم كانت نادية تشعر بالمسؤولية اتجاه أخواتها لذلك كانت تراعهم، وتخبر الجميع ان أبيها يأتي ينام مساءً ، خوفاً من ان يهاجمهم أحد ليلا، وإن يشفق علي حالهم أحد.
*عندما انهت اختها الصغيرة عليا الامتحانات سافرت الي أمها وعندما انهي الجميع امتحاناتهم سافروا الي أمهم في بورسعيد، التي وضعت ولد واسمته يوسف. *لكن تم اكتشاف ان لديها المرض الخبيث لذا بعد الولادة بأربعين يوم سارت في مراحل العلاج،وذلك تطلب منها ترك أولادها بعيدا عنها لانهم سافروا لدراسة لانهم كانوا انهوا الترم الاول ومع بداية الترم التاني كانوا جميعا عادوا الي كبريت ولكن أمل ويَوسف الذين ظلوا في بورسعيد.
*أمل أمها سعدية وأبيها عصام وأختها روان وأخيها عاصم من يعتنون بها في مرضها، كانت روان تجاوزت الثلاثين ولم تتزوج و عاصم من يتولي أعمال أبيه ويعتني بها، والمتحكم في جميع الأمور.
موت وحياة
موت وحياة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق