صلاح ؛سافري يانادية هذا تقدم كبير في عملك.
نادية؛ أخواتي وحضرتك من سوف يعتني بكم؟ *ضحك صلاح، ونظر لنادية نظرة حب.
صلاح ؛أخواتك كبروا ويقدروا يعتمدوا علي أنفسهم، أنا عايزك تكوني أحسن واحدة في الدنيا، وتكوني ناجحة في عملك، وسعيدة في حياتك.
* شعرت نادية بسعادة الشديدة، وذهبت إلى والدها وقبلت يد صلاح.
نادية؛ أنت أحسن أب في الدنيا كلها.
*ابتسم صلاح لنادية، وأخذها في حضنه وقال.
صلاح؛ بس تخلي بالك من نفسك، وتكلمينا كل يوم، أنا واثق فيكي يانادية وعارف انك قد الثقة.
* اليوم الذي قبل السفر طلبت نادية اجازة لتجهيز لللسفر، فقامت بعمل عدة آكلات ووضعتها في الفريزر، كما قامت بتجهيز شنطة السفر واتفقت مع علياء ويوسف علي المذاكرة وأعدت جدول لهم لتقسيم الأعمال بالمنزل ،وجدول للمذاكرة، وأعدت كل شئ ، يوم السفر قام مصطفي بإرسال سيارة تحضر نادية من المنزل للمطار، ذهب صلاح مع نادية للمطار وهناك قابل مصطفي فقامت نادية بتعريف والدها إلي مصطفي.
مصطفي؛ كيف حالك استاذ صلاح؟،ونعمة تربية والأخلاق وكمان أنسة نادية شاطرة في عملها جدا. صلاح ؛ شكرا يافندم واتمني تعتبرها أختك وتخلي بالك منها نادية أمانة في رقبة حضرتك.
مصطفي ؛طبعا في عينيها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق