*وعندما كان مصطفي ينتظر أن تذهب نادية، وجدها تنتظر شاب وتمسك بيديه وتضحك وتمرح معه، كان ذلك صدمة كبيرة لمصطفي طفلتي مخاضعة تلعب بمشاعري وتحب آخري والله لانتقم لقلبي الجريح، وذهب مسرعا من أمام الشركة فصدر صوت السيارة المسرعة، فنظرت نادية والشاب.
نادية؛ أيمن احكيلك مالك وأنا سعيدة جداً بقدومك.
*كانت تقول ذلك وهي تبتسم له وتضع يديها في يده.
أيمن؛ ياست البنات أنا تخرجت ولم أجد عمل مناسب ومحتاج أقلل الحمل عن والدي وكمان من عليكي وشغل الحلواني هذا المصاريف تكفي المؤصلات وأكلي في العمل ،ولست قادر في ان اشارك في مصروف المنزل وكمان أنا ليس متخرج من كلية هندسة لكي في الآخر اعمل حلواني.
* نظرت نادية لاخيها وعينها حزينة علي حالة.
نادية ؛أنا هساعدك يااستاذ أيمن.
أيمن؛ كيف ذلك ياستاذة نادية.
نادية ؛أنا لدي علاقات وهحاول استغل هذه العلاقات
أيمن؛ ايدي علي كتفك.
موت وحياة
موت وحياة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق