*عادوا إلي مصر وكان صلاح في انتظار نادية في المطار، سلم صلاح علي مصطفي وأخذ نادية وذهبوا إلي المنزل، وفي الطريق نادية كانت تحكي لوالدها عن مصطفي وخرجتهم في باريس وقد ايه هو كان محترم وكريم معها وقد ايه باريس جميلة، فشعر صلاح بالقلق والغيرة ولكن حاول ألا يبدو عليه شئ.
*في المنزل أعطت نادية أخواتها الهدايا وجعلتهم يشاعدون الصور، ولكن أيمن كان يشعر بضيق رغم انه سعيد برجوع أخته.
نادية م؛الك يااستاذ أيمن غيران مني وله ايه.
*بهزار فضحك أيمن وقال.
أيمن؛ لا.. أنا بحقد عليكي بس.
*بهزار ففهمت نادية انه لا يرغب بالكلام أمام والدهم وأخواته، ولكن نادية كانت هي وأخيها أيمن أفضل أصدقاء لبعض.
نادية ؛ ممكن تمر بي في الشركة غداً عندما تنهي عملك، لكي نذهب معا إلي المنزل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق